Thursday, October 30, 2008

رواية " 1/4 جرام " لعصام يوسف

من الفوازير البايخة اللي حافظها كل مصري : " قد الكف و يقتل مية وألف. يبقى أيه؟" أنا لسة مش عارفة الإجابة للفزورة دي (أكتشوالي أنا عارفة بس بستعبط علشان الإجابة مقرفة) بس أنا عندي فزورة أجدع منها: "تفتكر 1/4 جرام من أي مادة، تخلينا نشرب على شبابنا قهوة سادة؟"

لأ يا فالح، مش أسلحة دمار شامل اللي عم بوش لسة بيدور عليها في العراق، أنا بتكلم عن 1/4 جرام هيروين !!!!ء

رواية " 1/4 جرام " لعصام يوسف بتدخلنا جوة عالم الإدمان من خلال أحداث حقيقية مر بيها صاحبة صلاح (أو صاصو أو كراكس) واللي حمل عصام أمانة تسجيلها ونشرها علشان تكون رسالة تحذير لكل شاب أو فتاة يفكروا في الدخول الي عالم المخدارات و الدماغ العالية.

1/4 جرام هيروين كان نقطة تحول في حياة صلاح وأصحابة الأربعة، و حولهم جميعآ (ماعادا حسين اللي حس بخطر الهروين و بعد عنها بدري بدري - يمكن علشان زملكاوي ربنا مرضاش يعذبة مرتين؟) من أولاد عائلات محترمة إلى حرامية، كذابين، متهورين، فاشلين، تايهين، ومابيتعظوش حتى لما أصحابهم أو همة نفسهم بيأفورا (يعني ياخدوا أوفر دوز)

و الرواية لازم تفراها كل أم وكل أب علشان ياخدوا بالهم ويفهموا أعراض الإدمان و مايضحكش عليهم إبنهم أو بنتهم لو يوم بعد الشر بعد الشر دخلوا في دوامة الإدمان، لأن وعود ودموع المدمن مالهاش أي قيمة.

وأجمل ما في الرواية هي رسالة الأمل اللي بتبعتها في أخر 200 صفحة (الرواية حوالي 630 صفحة بس ممكن تخلص في يوم) واللي بتقول ان مهما كان حالة المدمن، فية أمل في شفاءه لو حطيناه علي أول الطريق الصحيح و كان هو عندة الرغبة الحقيقية إنه يبطل. و منساش عصام إنة ينبه لأهمية برنامج جماعة " المدمنون المجهولون"، وهى جماعة تهدف إلى مساعدة المدمنيين على الإقلاع.

على فكرة، عصام يوسف من عائلة أدبية و إعلامية شهيرة. مامتة هي ماما لبنى رئيسة تحرير مجلة سمير و باباه هو الأديب عبدالتواب يوسف، من أهم من كتب للأطفال في مصر. ء

Friday, October 24, 2008

نهى رشدي، بنت بألف راجل

طول عمر شوارعنا فيها معاكسات. بس كانت معظمها بالكلام بس، ومن غير ألفاظ قذرة. يعني حتى الشباب اللي كنا بنقول علية صايع كان برضة عنده حدود مابيعديهاش. ولو عداها، كانت الأرض تنشق عن ميت راجل أو شاب جدع، يدافع عن البنت أو الست اللي أتعكست وكإنها أمه أو أختة. أما الأيام المنيلة بستين نيلة دي، وبالرغم من (أو يمكن علشان) الإنتشار الواسع للتدين المرتبط بالمظاهر و الشكليات، فالأخلاق و الأدب في أجازة طويلة و الرجولة منعدمة إلا في حالات نادرة.

ناخد مثلآ اللي حصل لنهى رشدي. بنت راجعة من السفر هي و صاحبتها هند و قربت من العمارة اللي هي ساكنة فيها في عز الظهر. لحد هنا و الحدوتة حلوة وملتوتة و مافيهاش أي مشاكل. لكن اللي حصل بعد كدة لازم يخلينا كلنا نراجع نفسنا لإننا كلنا مسؤلين.

سواق عديم الأخلاق و الرجولة إسمة شريف جبريل (وهو ولا شريف ولا يمت لجبريل بأي صلة) قرر أنه يمد إدة من شباك العربية النص نقل اللي هو سايقها، ويمسك صدر نهي ويشدها للعربية بقوة لدرجة إنها كان حيغمى عليها و فعلآ وقعت على الأرض وهي بتصرخ وتستنجد بالناس. وأنطلق الكلب بالعربية وعلى وشة ضحكة ساخرة بتاعت واحد فرحان بنفسة و متعود يعمل كدة و متعود أكتر إنه يفلت بعملتة.

وعلشان ربنا موجود، جت عربية من الأتجاه المعاكس و قفلت عليه الطريق. ، فقامت نهى ورمت نفسها على العربية علشان مايهربش. وأتلم الناس سألوا على اللى حصل، فحكتلهم نهى. و بدل ما يتلم علية ال "سو كولد" رجالة اللي في الشارع ويدوله علقة مأخدهاش زمالكاوي في كأس السوبر ولا ممثل للحكومة في الدويقة، حاول بعض الناس الموجودة إنها تساعد السواق على الهروب، وشوية يقولوا طيب يعتذرلك و الست الوحيدة اللي أتدخلت قالت لها معلش سبيه يمشي ومتبهدليش نفسك كده. حتى عامل جراج العمارة القريبة لبيت نهى و اللي يعرفها كويس طنش وعمل نافسة مش شايف ولا سامع!! ولكن نهى رشدي اللي حقيقي بميت راجل من بتوع زمان رفضت كل إقتراحات الخيبة التقيلة دي وقالت هو كان داس على رجلي؟ أنا لازم أخده القسم. ولما إستنجدت هند بأمين الشرطة في القسم القريب من مكان الدوشة دي كلها رفض إنة يهز طول سعادتة و يروح يخدم الشعب زي ما اليفط اللي على باب كل قسم ما بتقول. وهنا تدخل شاب شهم عمرة حوالي 20 سنة ، وجر المجرم شريف للقسم. والناس ماشية وراهم وبيقولوا "دى مجنونة دى ولا إيه؟ قسم إيه اللى دخلاه؟! دى أكيد هبلة!!". ونعم الأخلاق!! وفي القسم حاول أمين الشرطة إنة يقنعها تروح و تنسى الموضوع. وبعدين وقدام إصرار نهى كتب المحضر بالعافية و إتلكك بإن مافيش عربية تاخد المتهم لقسم مصر الجديدة، فإطرت نهي ووالدها إنهم ياخدوه هو و عسكري للحراسة (كتر خير الظابط) معاهم في عربيتهم لتسليمة هناك. عمار يا مصر!!!

المهم إن السواق أنكر كل حاجة في النيابة، لكن اللي شجع نهى هو إن وكيل النيابة كان محترم و قال لها أنت شجاعة جدآ. والباقي كلنا عارفينة. نهى كسبن القضية و إتحكم على السواق بتلات سنين سجن. يارب يطلعلة في السجن واحد يكون غاوي يمسك حاحات مش من حقة يمسكها!!!

تحية وشكر لنهى من كل ست مصرية لأنها بشجاعتها حتخللي شوارع مصر أأمن لنا كلنا.
وتحية للشاب اللي ساعدها بالرغم من تخللي كل الموجودين عنها.
وتحية لوكيل النيابة المحترم اللي ماحاولش يكسر مقاديفها ويطلب منها تتنازل.
وتحية للقاضي المحترم اللي خللى السواق عبرة لكل واحد يفتكر إنة ممكن يلمس أي ست و يفلت من أي عقوبة.

أما السواق، وال "سو كولد" رجالة اللي كانوا في الشارع و ماقطعوش السواق لعملتة السودا، وكل واحد أو واحدة سمعوا الحكاية و حاولوا يلوموا نهى أو يلمحوا إنها ممكن يكون لبسها أو تصرفاتها هي السبب في اللي حصل، و لكل واحد أو واحدة حاولوا يقنعوها إن إصرارها على أخد حقها دة بهدلة ليها، وعامل الجراج، وأمين الشرطة، ولكل شاب أو راجل بيستحل إنة يعاكس أو يستغل أي بنت أو ست، أو حتى يشوف كل دة و مايعملش حاجة، أنا عندي كلام كتير أوي أوي نفسي أقولهولكم لكن الرقابة مع الأسف مع الألم شاليتو كلة.

لكن خاليني أحاول أعالجكم بدل ما بس أشتمكم و ألعن أهلكم. فاكرين فيلم فؤاد المهندس اللي مدبوللي كان عامل فية دكتور نفسي وطلب من المريض المتعقد علشان كان قصير إنة يقول "أنا مش قصير وأوزعة، أنا طويل وأهبل"؟ عايزة كل واحد فيكم يوقف قدام المرايا تلات مرات كل يوم ويقول"أنا مش متدين و بعرف ربنا، أنا أنا ندل و عديم الشهامة". يمكن لما تعترفوا إنكم غلطانين تحسوا على دمكم و تبتدوا تصلحوا أخلاقكم الواطية .

و مافيش السلام عليكم علشان فورتوا دمي

Monday, October 20, 2008

A Post by a Young Egyptian living in North America

Living in North America for the past seven years, I have found a group of people who have remained more united than any race or culture I have ever witnessed while living in the Middle East. Whenever one member of this group is down, it seems like fifteen of his/her kind are ready to pick him right back up. Communities of this race are more closely-knit than any other of the ethnic communities on the continent. The reason I haven't witness this group earlier in my life is because I've never lived in the vicinity of a significant enough group of them. If you haven't figured the race out by now, I'm not talking about Native Americans, but rather, the Jews.

Every summer, a group of wealthy Jewish entrepreneurs donate millions of dollars to a program entitled Birth Right in which North American students of Jewish decent are given free airfare and full board at a relatively nice hotel in Israel where they are taught more about their culture and heritage. Don't get me wrong, I think the fundamentals of this program are completely absurd considering it is much more the "birth right" of Palestinians who lived on that land to have access to their own homes than it is for a bunch of students who don't even speak Hebrew and know close to nothing about their heritage and just want a free trip to a region they've never even come close to. One or two of my Jewish friends (yes, I have Jewish friends), blatantly admitted that it was a complete brainwashing scheme to convince these North Americans with a bright future to be "more Jewish" and more loyal to their background. But as much as I hate the program, I simply can't help but to admire the sense of cultural pride that underlines it.

Coming back to my Arab roots, I am lucky enough to have found a small group of Arab friends that I have really come to love. One Saudi, one Lebanese, one Jordanian, and two other Egyptians. Keep in mind that my group of Anglo-Saxon friends (whether Canadian, American, or European) numbers in the double digits. The reason I have become close friends with so few Arabs isn't because I haven't found or met any, but rather that I am completely turned away from the majority of the Arabs I meet. For example, when I let someone know that I'm Egyptian, instead of receiving a warm "ahlan wa sahlan", I usually get a smart-ass response making fun of the typical Egyptian accent. This might make it sound like I have no sense of humor, but if you know me, you know that's not the case at all. The thing is, under this remark, I can actually sense an underlying bitterness that I don't even understand. Another time, one Arab was describing to a group of us how his roommate had moved out of their apartment without even paying the last months' rent, and another Arab was quick to say "oh, the Syrian? What did I tell you about Syrians man, you can't trust them." Now can you blame me for having only five Arab friends?

My goal here isn't to try to rally up Arab pride and unity in order to become a strong "force" in the world. Don't get me wrong, that would be great, but if Nasser couldn't accomplish that even to rally up against Israel, then I doubt my luck will be any better. Rather, think about the issue and relate it to your own lives. Do you have subconscious anger or distaste towards fellow Arabs? If so, what's the reason and is it necessary to hold on to that grudge? You might find that this sentiment is based on a stereotype of just one or two people from that country that you have had a bad experience with. Also, regardless of your feelings towards the Jewish race, wouldn't adapting some of their positive traits be much more productive than sitting around and watching them strive as a community? Think about it.

Thursday, October 16, 2008

رجال في الشمس

كل مرة أتفرج على فيلم "غروب و شروق" أفضل أدعي إن سمير (إبراهيم خان) مايكتشفش مراتة مديحة (سعاد حسني) في سرير أعز أصحابة عصام (رشدي أباظة). لكن مع الأسف كل مرة بيظبطها وبيجرها وهي بقميص النوم في الشارع ويوديها لأبوها ويقولة بنتك طالق يا باشا، جبتها من سرير أعز أصحابي!

وكل مرة يدخل جول في مرمى الإبيض أبو خطين، أدعي ربنا إن حارس مرمى الزمالك يعرف يصد الكورة في الإعادة. لكن برضة عمره ماعرف يمسكها مع إن الكابتن شاف هية حتروح فين بالظبط

جالي نفس الإحساس وأنا بقرأ رواية رجال في الشمس للكاتب الفلسطيني غسان كنفاني. تمنيت نهاية سعيدة للرواية ولأبطالها مروان، أسعد، وأبو القيس مع إني كنت عارفة النهاية المؤلمة للقصة علشان شفت برنامج وثائقي عن المخرج توفيق صالح و فيلمه المخدوعون عن نفس الرواية.

في صفحات قليلة قدم كنفاني أبطال الرواية الثلاثة لنا ووصف حياتهم القاسية بسبب التهجير والفقر وندالة اقرب الأقارب مثل الأب و الأخ و الصديق، وصعوبة الحصول علي عمل تحت الظروف المأساوية اللي بيعيشوها. الظروف دي دفعتهم للمغامرة بحياتهم و الموافقة على التسلل الي الكويت بحثا عن العمل المربح داخل خزان مية فاضي في نهار شديد الحرارة في الصحراء الخليجية التي لا تعرف الرحمة. برع كنفاني في وصف مشهد الخزان الحارق لدرجة إني حسيت إني مش عارفة أتنفس مع إني كنت قاعدة في غرفة مكيفة. الرواية إدانة واضحة لقيادة الشعب الفلسطيني، كما إنها إدانة للفردية وإنعدام التعاون والتكافل للفلسطينين ولإستغلال الأشقاء العرب للظروف الصعبة لإخواتهم.

ورواية كنفاني تنسجم مع معتقداتة السياسية كعضو في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وإيمانة بإن تحرير فلسطين لن يتحقق ألا بتوحيد العرب تحت قيادات وطنية صادقة. لهذا (في رأيي) فهي لم تتضمن شخصية إإسرائيلية وخلت من إدانة مباشرة للإحتلال. وبالرغم من كدة، إنا كنت حاسة بالوجود الطاغي للشرير الحقيقي للرواية (الصهيونية) في كل صفحة من الكتاب لإن لولا الإحتلال و التهجير ما كان الأبطال غامروا بحياتهم ولا رحبوا بالموت خنقا من غير أي مقاومة. والمثل المصري بيقول "إية الي رماك على المر، قلت الأمر منة".

رواية ونهاية مأساوية شبيهه بالنهايه المأساوية للكاتب اللى أغتيل بتفجير سيارتة في بيروت سنة 1972.

لقراءة المزيد إضغط هنا

I just finished reading "Men in the Sun and Other Palestinian Stories" by Ghassan Kanafani. "Men in the Sun" is a novella that follows the lives of three Palestinian men who are forced to abandon their families and illegally travel to a gulf country in search for a well paying job that would help each one of them meet his responsibility towards his family or fulfill his dreams for a better life. Kanafani described the hellish experience of the three men as they were locked up in a burning hot empty water tank while traveling under the unforgiving Sun of the Kuwaiti desert. He portrayed this scene so well that I actually caught myself gasping for air in spite of reading it in a cool air conditioned room.

Although there are different antagonists in the lives of each of the three men such as poverty, an ill responsible father, a selfish brother, unemployment, greed, individualism, lack of an honest leadership, and many more, the writer never portrays a Zionist in any of the stories as if he thinks that it is more important to highlight and fix our own faults before we direct our struggle towards the other enemy. Yet, I still felt a strong presence of Zionism in each story. It is the invisible but true antagonist behind the tragedy of the Palestinians.

Kanafani and his niece were killed in Beirut in 1972 by a car-bomb thought to be planted by the Israeli Mossad.

Tuesday, October 14, 2008

Massacre in Qibya (Oct 14, 1953)

In response to escalating border clashes with Palestinian militia, Israeli forces raided the Jordanian West Bank village of Qibya, which was believed to be harboring militants. The attacks led to the deaths of over 60 Palestinian Arabs and the demolition of numerous houses. Israel was condemned by the UN, and historians continue to debate this dark day in Israeli-Arab history.

Later reports suggest that forty-five houses had been destroyed, as well as the mosque, the school, and the water reservoir, and that the total casualty rate ran to some 60 people. The Israeli government initially claimed that the killing had been carried out by Jewish civilians living near the border, but later admitted that it had been carried out by military forces.

The IDF claimed that the plan was to ambush Arab Legion forces in the area, by destroying some houses as a decoy. The original orders issued by the Israeli General Staff were relatively limited in scale, instructing the forces to 'carry out an attack … with the aim of temporary occupation and the demolition of houses, and not to harm the inhabitants' However, going down the command chain, before they reached the unit's commanders, the orders changed to demand 'maximum killing'

However Ariel Sharon, who led the attack, later wrote in his diary that he had received orders to inflict heavy damage on the Arab Legion forces in Qibya: 'The orders were utterly clear: Qibya was to be an example for everyone'. Sharon said that he had thought the houses were empty and that the unit had checked all houses before detonating the explosives. In his autobiography Warrior (1987) he wrote:

"I couldn't believe my ears. As I went back over each step of the operation, I began to understand what must have happened. For years Israeli reprisal raids had never succeeded in doing more than blowing up a few outlying buildings, if that. Expecting the same, some Arab families must have stayed in their houses rather than running away. In those big stone houses […] some could easily have hidden in the cellars and back rooms, keeping quiet when the paratroopers went in to check and yell out a warning. The result was this tragedy that had happened."

Despite these later claims, Israeli New Historian Benny Morris showed by a close consultation of original documents of the time that Sharon personally ordered his troops to achieve maximal killing and damage to property. Post-operational reports speak of breaking into houses and clearing them with grenades and shooting.

Thursday, October 9, 2008

Standing Up to the Madness

In her book Standing up to the madness, Amy & David Goodman say: "Protesting is an act of love. It is born of a deeply held conviction that the world can be a better place. Saying 'no' to injustice is the ultimate declaration of hope. But the corporate media ignores and ridicules grassroots activists who speak out. Concerned citizens are thus left wondering: Where are the millions marching in the streets to defend human rights, civil liberties, and racial injustice? Where is the mass revulsion against the killing and torture being carried out in our name? Where are the environmentalists? Where is the peace movement?

The answer is that activists and peacemakers are everywhere.
And they are changing how policy is done.

Malik Rahim: A man in dreadlocks in a flooded and abandoned African American neighborhood of new Orleans hanging Sheetrock, restoring life to a forsaken neighborhood, house by house.

Bonnie Dickension: A drama teacher & her high school students from Connecticut performing a play about soldiers in Iraq at theaters in New York City, after being banned and shunned by their own school.

Erhan Watada, Augustin Aguayo, Liam Madden, Jonathan Hutto, Adam Kokesh, & Cloy Richards: Soldiers inside a vast military machine refusing to fight a dirty war.

Raed Jarar: A man wearing an Arabic peace t-shirt saying we will not be silent standing up to racial profiling

George Christian, Peter Chase, Janet Nocek: Librarians standing toe-to-toe with FBI agents, declining to name names of library patrons

James Hansen: Earth scientist at NASA testifying in front of Congress that his scientific findings were edited to down play his warnings about global warming and other dangerous changes and that they were replaced by science fiction reports by writer and global warming denier Michael Crichton.

Jean Maria Arrigo: Started the group Psychologists Against Torture to stop the participating of Psychologists in interrogating detainees at infamous facilities such as Guantanamo & Abu Graib.

In conclusion, this book restored my hope, if not optimism, by demonstrating that each of us has the power to change any unjust situation. All we need to do is just stop complaining and wining and instead have the courage to do something about it.

This piece is dedicated to my good friend Noran.

Wednesday, October 8, 2008

يوم «السقوط الأكبر» للبورصة في مصر

انهارت أسعار الأسهم في البورصة المصرية، أمس، وأصيب المستثمرون بالذعر في بداية تعاملات الأسبوع، وبعد إجازة عيد الفطر المبارك، متأثرة بالانهيارات التي شهدتها أسواق المال العالمية، وكثافة عمليات البيع التي تمت علي مختلف الأسهم.

خسر المؤشر الرئيسي للبورصة ١١٦٢ نقطة بنسبة ١٦.٤%، وهي أكبر نسبة هبوط في تاريخ البورصة المصرية، وهو ما وصفه الخبراء بـ«السقوط الأكبر» الذي تشهد فيه الأسهم تدني قيمتها عن تقييماتها الفعلية.

دفع الانخفاض الحاد في أغلب الأسهم المتداولة إدارة البورصة إلي إيقاف التعاملات علي أسهم ٧٢ شركة، منها ٣٣ شركة تم إيقافها لنهاية الجلسة لتجاوزها نسبة ٢٠% تراجعاً

من المصري اليوم

النتيجة:

نهول 1

نظيف صفر

Tuesday, October 7, 2008

العفو عن إبراهيم عيسي

أصدر الرئيس حسني مبارك أمس الاثنين قرارا جمهوريا بالعفو عن عقوبة الحبس الصادرة بحق الأستاذ إبراهيم عيسي رئيس تحرير صحيفة الدستور في القضية المتعلقة بما نشرته الصحيفة العام الماضي عن صحة الرئيس.

ووجه الرئيس مبارك وزيري الداخلية والعدل لتنفيذ قرار العفو كل فيما يخصه.

يأتي قرار الرئيس مبارك تأكيدا لرعايته لحرية الرأي والتعبير والصحافة وحرصه علي أن ينأي بنفسه -كرئيس للجمهورية- عن أن تكون له أي خصومة مع أي من أبناء مصر.

وفي تعليقه علي العفو قال الكاتب الصحفي صلاح عيسي رئيس تحرير جريدة القاهرة «هذه سابقة، وهذا قرار بالغ الأهمية لأنه أول عفو للرئيس في قضية صحفية في تاريخ الصحافة، خاصة أن جانبا من القضية يتعلق بشخصه».

وأضاف عيسي «نتمني أن يكون القرار بداية لانفراج الأزمة بين الصحافة والسلطة، وبداية أيضا للتحرك نحو إلغاء عقوبات الحبس في قضايا النشر من أجل علاقة حقوق يحميها القانون، وأن نتحرك جميعا كجماعة صحفية في خطوة واحدة نحو إلغاء العقوبات السالبة للحريات، وهو ما يليق ببلد مثل مصر».

ودعا عيسي «الجناح الذي يحرض علي حرية الصحافة داخل السلطة التنفيذية أن يكف عن هذا التحريض».

أما جمال فهمي عضو مجلس نقابة الصحفيين فوصف القرار بأنه «خطوة إيجابية علي طريق الألف ميل» مضيفا «لابد أن نشيد بهذه الخطوة ونعتبرها خطوة إيجابية وانتصارا لحرية الصحافة والتعبير، وأنا لا أعتبرها نصرا لإبراهيم عيسي، ولا للصحفيين، إنما للشعب المصري كله، حيث إنها تمثل اعترافا بحقه الطبيعي في الحرية والديمقراطية، وأتمني أن تفتح باب الإفراج عن حقوق هذا الشعب التي طالما حرم منها ومنها حقه في أن يمارس اختياراته السياسية وفق نظام ديمقراطي يسمح بالتداول السلمي للسلطة».

وطالب فهمي بضرورة إعادة النظر في التشريعات «التي لو طبقت تكاد تصادر حتي حق التنفس».

من جريدة الدستور

Monday, October 6, 2008

Egyptians Challenge BBC Al-Qaida Poll Result

CAIRO -- The financial crisis sweeping through the United States may have temporarily shifted the focus away from the so-called war on terrorism, however, it remains a centerpiece of Washington's foreign policy. A recent study conducted for the BBC revealed a stark truth about the Middle East: al-Qaida's popularity appears to be growing.

These latest facts have a number of Western analysts asking how such a phenomenon could have occurred, especially in the wake of the horrific attacks of Sept. 11 2001 that saw the vast majority of the world come out in support of the United States.

But seven years on, the situation has changed dramatically.

Many in the Arab world have stopped connecting 9/11 to al-Qaida. In fact, according to the BBC poll some 60 percent of Egyptians reported having "favorable" or "mixed views" on the global terror network.

Doug Miller from the polling agency Globescan said the findings from Egypt and Pakistan were "yet another indicator that the U.S. 'war on terror' is not winning hearts and minds."

Some analysts were quick to point out that much of the Egyptian support for the terror network is tied to the fact that many Egyptians are in positions of power within al-Qaida, including Ayman al-Zawahiri, Osama bin Laden's number two man.

Overall, people in 22 out of 23 countries believe U.S. efforts to weaken the terrorist organization have failed.

Only 22 percent of those polled believe that al-Qaida has been weakened, while three in five believe that U.S. efforts have had no effect (29 percent) or made al-Qaida stronger (30 percent).

The BBC polled approximately 24,000 adults across 23 countries between July 8 and Sept. 12.

Despite this evidence, Egyptians simply are not buying it. Many here argue that these surveys often skew actual evidence to the contrary.

"Egyptians do not understand what al-Qaida truly is," began a freelance journalist who asked not to be named due to the sensitivity of the subject matter, "so when someone asks people here how they view the organization many will indeed say they support or view them favorably."

From the Middle East Times

Sunday, October 5, 2008

إذا كان المتكلم مجنون فليكن المستمع عاقل


أكد رئيس مجلس الوزراء د. أحمد نظيف في تصريح له لصحيفة أخبار اليوم الصادرة فى 4 / 10 / 2008 أن حكمة الرئيس مبارك ونظرته المستقبلية وتحليله الدقيق للأحداث العالمية كانت وراء اجتياز مصر للكثير من الأزمات وعلى رأسها الارتفاع العالمي الحاد في الأسعار بالإضافة إلى أزمة الانهيار المالي التي تجتاح العالم حاليا. ء

وقال د . نظيف "إن توجيهات الرئيس مبارك الدائمة للحكومة تقضى بتأمين جميع احتياجاتنا من السلع الأساسية والإستراتيجية بحيث تجنبنا أي ارتفاع حاد في أسعارها أو نقص في كمياتها" مؤكدا أن مصر تحتفظ بمخزون كاف تتم زيادته باستمرار من جميع السلع الأساسية .ء

وأشار رئيس الوزراء إلى أن الحكومة اتخذت سلسلة من الإجراءات أدت لانخفاض الأسعار مؤكدا أن هناك توقعات كبيرة باستمرار هذا الانخفاض . . موضحا أن ما قامت به الحكومة من إجراءات لتطوير الجهاز المصرفي وتأمين البنوك ساهم في عدم تأثر مصر بالانهيار المالي العالمي وفي أضيق حدود ممكنة ولا تشكل أي عائق أو تحد أمام استكمال منظومة الإصلاح الشامل التي يقودها الرئيس مبارك.ء

تعليق: ياترى و ياهل ترى د. نظيف متأكد إن مصر مش حتتأثر بالأزمة المالية العالمية علشان:
إقتصاد مصر مخاصم إقتصادات كل دول العالم الوحشين وبطل يلعب معاهم من زمان
إقتصاد مصر شاطر و أخد مصل التطعيم ضد الإنهيار
إقتصاد مصر منهار لوحدة و مش ممكن ينهار أكتر من كدة
إقتصاد مصر لا يتبع أي نظام أرضي و إنما يتبع دول كوكب المريخ

Friday, October 3, 2008

Mostafa El-Sayed receives US highest honor in Science

From BizJournals

Georgia Tech chemistry professor Mostafa El-Sayed has won the 2007 Medal of Science, the nation’s highest honor in the field. He will get the medal from President George W. Bush at a White House ceremony on Sept. 29.

El-Sayed thanked his past and current grad students, colleagues and administrators who have supported him in his career. “My goodness,” said El-Sayed, who also is the director of the laser dynamics laboratory. “I am very fortunate and lucky to be doing science in America. There are so many excellent people doing science all over this country.”

El-Sayed’s citation reads: “For his seminal and creative contributions to our understanding of the electronic and optical properties of nano-materials and to their applications in nano-catalysis and nano-medicine, for his humanitarian efforts of exchange among countries and for his role in developing the scientific leadership of tomorrow.”

El-Sayed is now working with his son Ivan, of the University of California San Francisco, to develop cylindrical gold nanorods that can bind to cancer cells. Once the cells are bound to the gold, they scatter light ,which makes them easy to detect. Using a laser, they can selectively destroy the cancer cells without harming the healthy cells. The nanorods are tuned to a frequency that allows them to use lasers that can delve under the skin to kill cancer cells without harming the skin.

Thursday, October 2, 2008

مصر بتولع بينا

بعد حريق مجلس الشورى و حريق المسرح القومي و حريق مصنع في المحلة الكبرى، وحرائق أخرى متفرقة في أقل من شهر، كان من الطبيعي إن تصلك الرسالة التالية:

"بمناسبة حلول عيد الفطر (الماسي)، تعلن كتائب الشهيد (ماس كهربائي)، الجناح العسكري لحركة (مصر بتولع بينا)، عن تقديم هدية لكل مواطن :علبة كحك وجركن جاز وكل عام وأنتم بخير."

للتهنئة بالعيد "المبارك" ولا تعليق