Sunday, September 27, 2009

Muslim Narratives and the Discourse of English

This book by Amin Malak offers a series of engagements with fiction written by Anglophone Muslim writers. The book focuses on well-known novels including Ahdaf Soueif's The Map of Love and Nuruddin Farah's Close Sesame; lesser-known fictional works by Ahmad Ali, Abdulrazak Gurnah, M. G. Vassanji, and Adib Khan; and works of pioneering and contemporary Muslim women writers including Rokeya Hossain, & Fatima Mernissi.

Here's a list of the writers and their work discussed in the book:

  • Rokeya Sakhawat Hossain's (Bengali) Sultana's Dream (1905)
  • Ahmed Ali's (Indian) Twilight in Delhi (1940)
  • Iqbalunnisa Hussain (Indian) Purdah and Polygamy (1944)
  • Attia Hosain (Indian) Phoenix Fled (1953)
  • Mena Abdullah (Australian) The Time of the Peacock (1967)
  • Salman Rushdi (Indian-British) Midnight Children (1981)
  • Nuruddin Farrah (Somali) Close Sesame (1983)
  • Ahdaf Soueif (Egyptian-British) Aisha (1983)
  • Zaynab Alkali (Nigerian) The Stillborn (1984)
  • Abdelrazak Gurnah (Zanzibari-British) Memory of Departure (1987)
  • M.G. Vassanji (Indian-East African-Canadian) The gunny Sack (1989)
  • Farhana Sheikh (Pakistani) The Red Box (1991)
  • Che Husna Azhari (Malaysian) The Rambutan Orchard (1993)
  • Fatma Merrnisi (Moroccan) Dreams of Trespass (1994)
  • Adib Khan (Bengali-Australian) Seasonal Adjustments (1995)

Monday, September 14, 2009

Federer's Miracle Shot

Did you see Federer's miracle shot in his semi-final game against Novak Djokovic in the US Open?

If not yet, then watch it here.

Sunday, September 13, 2009

The Greatest Tennis lesson

The Women's semi-final match in the US Open Tennis Tournament between Serina Williams & Kim Clijsters was not only entertaining, but also educational.

In spite of being the only American left in the tournament, in both the men's & women's singles draws, the chair umpire did not hesitate to warn Williams, for racket abuse.

Later in the match, Williams was called for her second foot fault of the match on a second serve at 5-6, 15-30. As a result, Clijsters earned double-match point and Williams snapped, approaching the lines-person who made the call and shouting loudly at the woman.
Following a brief discussion with the tournament referee, Williams was called for her second code violation of the match – this time for unsportsmanlike conduct. As tennis rules dictate, a player’s second code violation is a point penalty. Thus it was game, set, & match for Clijsters, and the defending champion was out.
On Sunday, Williams was fined $10,000, and more punishment could follow from a broader investigation into what the head of the tournament called her "threatening manner."
I recommend that all Egyptians athletes in all sports, but especially soccer players, be strapped into (uncomfortable) seats, and forced to watch this match over and over and over (ala the Ludovico Technique used to reform Alex, the protagonist in Clockwork Orange). Hopefully this would teach those arrogant, bumptious, and mediocre players, some sportsmanship, modesty, and respect for officials.

Saturday, September 12, 2009

+ + مسلم

كنت وصديقة لي نفضفض لبعض عن إحباط وخيبة أمل ثقيلة لحال وتصرفات الكثير من المسلمين، فإذا بها تقترح إستحداث علامة أو إشارة أو رمز نميز به المسلمين من أمثالنا، أي المسلمين الموحدين بالله، المؤمنين برسله وكتبه وملائكته واليوم الأخر وفي نفس الوقت يرون أولويات الإسلام بترتيب مختلف تمامآ عن عموم المسلمين.

وإقترحت صديقتي تسميتنا مسلمين بشرطة، أو مسلمين ولكن، أو حتى مسلمين ++!! وبالرغم من تفهمي الكامل لأسباب هذا الإقتراح، إلا إني لم أؤيده. إحنا مش ناقصين. كفاية المهازل اللي بين السنة والشيعة.

اليوم إفتكرت هذا الحوار، بالرغم من مرور سنين عليه. ربما كان السبب هو إزدياد غضبي مما يرتكب من جرائم بإسم الإسلام، وخصوصآ في رمضان (لا مش بتكلم عن المسلسلات).

ففكرت، ياترى لو حبيت أعرف المسلم الذي أفتخر به، ممكن أعرفة إزاي؟
Here is my top ten list ala David Letterman
خذ عندك:

متسامح دينيآ: أظن دي لا بدعة ولا إختراع، والدليل على كدة مصر في النصف الأول من القرن الماضي. والتسامح مش بس بين أتباع نفس المذهب على إختلاف أفكارهم، ولا مع أتباع المذاهب الأخرى من الإسلام، ولا حتى مع أتباع الأديان السماوية الأخرى، يعني إخواتنا من الأقباط والمسيحيين واليهود المحترمين من غير الصهاينة ، ولكن كمان مع أتباع الأديان الغير إبراهيمية. ولو حد مش عاجبه الكلام وحاول يشرحلي العيوب أوالمشاكل بالمذاهب أو الأديان الأخرى، فله عندي رد بسيط، وإنت مال أمك!! خليك في حالك.

متسامح لونيآ وعرقيأ: أظن إن إسلام أي منا سيكون ناقص لو لم نؤمن بأن "لا فضل لعربي على أعجمي ولا إبيض على إسود إلا بالتقوى". يعني نحترم أبناء الشعوب الأخرى جميعآ وبلاش قلة أدب وكلام زي إنت فاكرني هندي (كتبت بوست على الحكايه دي) وكمان اللي حيقول اي كلمة خيبانة لشيكابالا في الماتش اللي جاي (علشان أسمر اليشرة)، حأطلع عينه. لأ بجد، ليه كل يوم بنموت مهاجر أفريقي بقلب ميت وبدون إعتراض من أي مصري؟ صحيح هم بيحاولو يدخلوا إسرائيل بطرق غير شرعية، لكن دة من غلبهم، لو فيه بلد أفريقي واحد محترم يوفرلهم حياة أدمية ماكنش دة حصل. ويا ترى لو كان المتسلل ده أشقر بعيون جريئه لونهم أزرق، كان حامي حدودنا الهمام برضه طخه رصاصتين بمنتهي الشجاعة دي؟

له وجه واحد: لا أطيق أي حاجة بوشين!! حتى لو كانت القهوة التركي!!ء يعني ماينفعش إن أكثر شعوب العالم تدينآ (يعد إذنكم أروح أضحك وأرجع على طول.............رجعتلكم) كنت بقول إن مش معقول إن أكثر شعوب العالم تدينآ (أه يابطني ... مش قادرة من الضحك) يكون هو نفس الشعب اللي جوجل ترندز فضحه وكشف إن أكثركلمه يبحث عنها الشعب المصري هي وبلا فخر، كلمة سكس. وهو نفس الشعب اللي تخصص في الفرجة علي فديوهات روجتها جهات رسميه تصور علاقات حميمه بين رجال أعمال وزوجاتهم. ونعم التدين. ونعم الستر.

جميل: لا يمكن أصدق أن الله الجميل، المحب للجمال،يمكن أن يكون فرض الذقن المنتفة ولا الجلباب الشانيل اللي بيبين الكوارع المشعرة للرجال، ولاالخيمة السوداء كرداء للمرأة، ولا حتى الحجاب اللي يقول للبغبغان:"قوم وأنا أقعد مطرحك" !!

نظيف:أموت وأعرف، إزاي أتباع دين بيفرض وضوء خمس مرات في اليوم، وإغتسال كامل لأسباب متعددة، وبيقول النظافة من الإيمان، ومع كدة، صدفة بعطشي سرقت الفانلة. إزاي؟ معرفش!! (محبتش أقول ومع كدة، من أقذر شعوب الأرض علشان عيب). فمثلآ مثلآ إزاي يكون الوضوء في القرآن ينص على مسح للقدمين، وإحنا غلاسة نطورة لغسل للقدمين ووضع الأقدام في الأحواض (علشان الطرطشة تحلو) فنهدر المية النظيفة ونحول الحمام إلي حمام سباحة يكفر أي إنسان يدخله بعد الست سنية الي سايبة المية تخر تخر من الحنفية!! والنظافة الأكثر أهمية واللي بننساها تماما هي نظافة الأخلاق، يعني الأدب، الذوق، الحب، الرأفة، التعاون، الصدق، الأمانة، البر، .......... (أمتى أخر مرة حد فيكم سمع شيخ بيتكلم عن الحاجات دي؟؟؟)

بشوش: في دي، مش قادرة ألوم الأفراد على حالة التهجم والكأبة التي تنافس كأبة أمينة رزق في كل أفلامها، أو كأبة المسلمين الأوائل (مقارنة بفرفشة الكفار السعداء) في الأفلام المصرية القديمة المؤرخة لظهور الإسلام، لأني أعتقد إن الفضل في هذا التهجم و اليأس والكأبة هو وبكل فخر (أمال بيقولوا عليها زي قلتها لية؟) هي حكومتنا الموقرة. لكن برضه دة مايمنعش إننا على الأقل نحاول نبتسم في وش بعض بدل من النظرات القاسية اللي تفسيرها في أفضل الأحوال هو" ثكلتك أمك".ء

متقن لعملة: والله عيب إننا فرحانين بالإيزو اللي لسه مخترعينه أول إمبارح، وإحنا دينا فرض علينا إتقان العمل من 14 قرن لكن مع الأسف والألم، لا نتقن إلا الفساد، والرشوة، والإستهبال. أما كل حاجة تانية، فعلى رأي الشعراوي، خلي الكفرة يتعبوا، وإحنا نستفيد بإختراعتهم بدون تعب. تفتكر ياشيخ، النصيحة الخيبانة دي تنتج أمة يستطع نبينا الكريم أن يباهي بها الأمم الأخرى؟؟ بالطبع لأ. أنا شخصيا في الأخرة حأتباها بالسويد و النرويج وحتى الدنمارك وهعمل نفسي ماعرفكمش يا غجر!! ء

قارئ جيد: أشعر بصداع ومغص وتصلب بالشرايين كل ما اسمع مصري (أو عربي) يردد بفخر إن أول أيات القرأن الكريم أمرتنا بالقراءة. أمال ليه المصريين(والعرب) بينقسموا الي ثلاث أقسام . قسم لا يعرف القراءة أصلآ، ودة ذنبه في رقبة الحكومة وفي رقبة كل مصري يعرف القراءة (أيوة بما فيهم أنا)، وقسم يعرف القرا ء ولكن لا يقرأ (قد يكون بعضهم لإرتفاع ثمن الكتاب مقارنة بدخلهم) لكن فيهم من لايقراء لإنغماسة في الهيافة، ومجموعة أخيرة تقرأ أقل القليل، ولكن للإسف أغلبها كتب يقال إنها دينيه (والوصف الأدق هو جاهلية لأنها في أفضل الأحوال تركز علي أهيف الأمور الي لا تقدم لكن أكيد تأخر) أو كتب خزعبلات الأبراج اللي مجننة سوسو علشان نفسها تعرف لو صاحبها توتو حيتجوزها، ولا بيضحك عليها و ناوي يهاجر كندا علشان يتجوز الواد فوفو.ء

مخه مش على الزيرو: يعني كل مايسمع أو يقرأ حاجة يشغل مخه وينقدة نقد عملي حتى لو مصدر المعلومة هو أبوهريرة شخصيآ. في الحقيقة بعد ما أنا طبقت نقد موضوعي علي الجملة السابقة، سأعيد صياغتها وهقول: خصوصآ لو كان مصدر المعلومة هو أبوهريرة اللي جلدة الخليفة عمر علشان ماكانتش بتتبل في بقة فولة وخصوصا الفول المغشوش. (أغلب الأحاديث المهينة للمرآة - مثل حديث الكلب والحمار- مصدرها أبوهريرة اللي إشتهر برواية الأحاديث عن كعب الأحبار)ء

كرىم: طب مش لازم كريم خليه على الأقل مش بخيل، وعارف أن أي رزق في يدة فهو ملك لله وله ولعبادة الأقل حظآ نصيب فيه. ء

Friday, September 11, 2009

مسلسلات رمضان

لا أتابع سوى مسلسل ليلى مراد "أنا قلبي دليلي". وبالرغم من إنه لايخلو من التطويل أحيانآ، ولكني مستمتعة بالشخصيات والأحداث التاريخية اللي فيه، وبجو السماحة الدينية اللتي كانت تعيشها مصر في النصف الأول من القرن العشرين.

أكتر واحد عاجبني هو الممثل اللي قايم بدور عبدالوهاب. وجمبلة إم ليلي كانت مقنعة كمان. ليلى نفسها مش شبه الأصل أوي لكن ملية الدور. أما أحمد فلوكس في دور أنور وجدي، فلايق في الدور لكن مزود حركات الرقبة شوية زيادة. بيفكرني بالكلاب الي كانوا بيحطوها في ظهر العربيات زمان.ء

أما باقي المسلسلات الي عددها أكثر من سبعة وتسعين، فأقل القليل اللي شفته منها يخليني أؤيد وبشدة نظرية إبراهيم عيسى إن أمهات مؤلفين هذة المسلسلات قد تعرضوا أثناء الولادة لمضاعافات منعت الأوكسجين عن مخ إجنتهم لفترة (طويلة) من الوقت و النتيجة المأساويه لهذه الحالة الطبية هي مسلسلات رمضان!!

بس عندي سؤال محيرني. ليه كل المؤلفين إتفقوا إن أظرف و أهم موضوع لكل المسلسلات هي الأزواج اللي بيتجوزوا على مراتتهم؟؟

نكتة دي؟ بس إنا مش بضحك!!ء
فزورة؟ بس ولا مسلسل فيه نيللي أو شريهان!!ء
تثبيت للفكر الديني المتخلف ؟ بس الحكومة بتأفش في الأخوان!!ء
عرض لواقع مضمونه أن زوجة واحدة لا تكفي الرجل المصري؟ أمال مين اللي مخلص الفياجرا من السوق!!ء
تنفيس عن عقد مكبوتة و كره خفي للزوجة؟ طب ما يطلقوا مراراتهم، وكل واحد يروح لحاله أحسن بدل ما يخربوا بيوت المشاهدين!!ء

طب والحل؟؟

وجدتوها!! مطلوب من كل الزوجات إنهم يكتروا الدعاء في الأيام المفترجة دي. ممكن كل واحدة تقول اللي ربنا يقدرها عليه، بس لأفضل النتائج، أرجوا ترديد ورائي، وبصوت طالع من القلب و بحرقه المظلوم: " يارب، أحمنا من المسلسلات المصرية، أما المسلسلات التركية، فنحن كفيلات بها"ء

Thursday, September 10, 2009

تيكر رمضان

من الأشياء اللي كرهتني في مشاهدة التلفزيون، طبعآ دة غير هيافة البرامج، وملل المسلسلات، وكأبة الأخبار، وثقل دم المذيعين، الخ الخ.........هي التيكر، او شريط الأخبار اللي العقل المصري طوره وجعله شريط معاكسات و إعلانات نصب.ء

من نماذج الإعلانات المزعجة:ء

إعلانات عن رنات لمسحراتي عمولة يصحي كل واحد بإسمه. طيب مافيش إعلان عن واحد يصوملهم بالمرة؟ ء

إعلانات عن تليفون للفتوي اللي أكيد برضه هيكون لفتاوي عمولة . دة بيأكد إن أحسن بزنس في مصر دلوقت هو الموبيل و الدين.ء

إعلانات عن تيلفون إنسان منافق بيقول عن نفسه إعلامي إسمة خط الفضفضة مستعد يقعد يكلمك في أي وقت. في الغالب إسم الخط نسبة إلى فضفضة جيوب المغفلين اللي حيكلموه .

إعلانات عن تيلفون لخبيرة الموضة والتجمبل علشان تقولك إزاي تلبسي البوصة تبقى عروسة. الغريب إن الخبيرة نفسها شبه أمنا الغولة!!

إعلانات عن تيلفون لخبيرة التخسيس اللي حتخليكي تخسي ثلاثين كيلو في إسبوع. والعجيب إن خبيرة التخسيس دي نفسها لسه طالعة من عملية شفط للدهون.

أما أخطر إعلان، فبيقول لو إنت حامل وعايزة نصائح عن الحمل والولادة إتصلي برقم كذا.ممكن يجيلي سبهللة لو فعلآ فيه حوامل ممكن يستشيروا ويخدوا نصايح من واحد ماعندهمش أي فكرةعن مؤهلاتة. ممكن يكون قائد طابية، أوحتى بياع بليلة، مش مهم. المهم إنه عنده موبيل و نمرة. والله عيب عليكم. بس كمان العيب في عدم وجود قانون يمنع الإسفاس دة. أو يمكن (كالعاده) القانون موجود لكن لايطبق.

والله أنا خايفة لو التهريج دة إستمر، إن السنه الجاية نلاقي إعلان بيقول: لو إنت مش حامل وعايزه تحملي، قابليني النهاردة الساعة 8 في شقتي، واحد شارع المقرننين.

يا مثبت العقل والدين يا رب.ء